متابعة – علاء حمدي

شهدت ” المملكة المغربية ” حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء وذلك بحضور محبي وعائلة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ ونخبة من النجوم والمبدعين وذلك تخليدآ لذكرى الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وأحياء فنه واغانيه.

شهد الحفل مجموعة متنوعة من الفقرات الموسيقية والغنائية والكلمات التى بدأت بها البروفيسور امال بورقية مؤسسة أكاديمية حليم عبرت فيها عن سعادتها ببدء فعاليات الأكاديمية وتحدثت عن فكرة أكاديمية حليم وبرامجها وفعالياتها المختلفة.

وقالت البروفيسور امال بورقية إن قيمة أكاديمية حليم تكمن في حملها لاسم فني كبير يعتبر قدوة وملهما لكل الشغوفين بالطرب الجميل بعدما رسخ لنفسه مسارا خاصا به مما جعله مدرسة رائدة في عالم الفن والطرب.

وأكدت بورقية ان هذه المبادرة جاءت بناء على الرغبة القوية في المساهمة في إحياء تراث الفنان عبد الحليم حافظ، واستحضار أعماله الفنية ورصيده الغني وتقديمه كنموذج راق ومبدع يستحق التواجد في مختلف مجالات الحياة الفنية والإنسانية.

واضافت البروفيسور آمال ان الأهداف التي وضعتها الأكاديمية في هذا الصدد تأتي من أجل تشجيع وتنظيم اللقاءات الثقافية والعلمية حول تراث عبد الحليم حافظ ونقل المعرفة وتبادلها ارتباطا بهذا الهرم الفني، سواء تعلق الأمر بحياته أو بإنجازاته، وذلك بهدف تقديم انتاج يساعد على فهم أفضل لمسار هذا الفنان الرائد.

وإلى جانب ما سبق، فإن الأكاديمية ستعمل على التعريف بأعمال المواهب الشابة وبمبادراتهم، في كافة الأشكال الفنية المختلفة، مع دعمها قدر الإمكان لنجوم الغد من أجل شقّ طريقهم الفني الذي يستلهم إبداعاته من التراث الفني لعبد الحليم حافظ

واستطردت بورقية ان الأكاديمية تعمل على إتاحة الفرصة للملايين من محبيه للالتقاء والتواصل وتقاسم المعرفة وإطلاق مشاريع في إطار الأكاديمية، مؤكدة على أنهم سيمثلون قوة ليست بالهيّنة وسيمكنهم أن يقدموا الكثير، لا سيما في الشقّ الإبداعي وعلى مستوى الإنتاج الفني لدعم تراث عبد الحليم حافظ والحفاظ عليه والترويج له، كما ستعمل الأكاديمية على نشر الإنتاجات والأعمال ذات الصلة لمختلف أعضائها

وخطوات، تؤسس لها الأكاديمية بمجموعة من المبادرات، كما هو الحال بالنسبة لإطلاق موقع إلكتروني هو الأول من نوعه، الذي يحاول تجميع أعمال عبد الحليم حافظ، وقناة على اليوتيوب تقدم مقاطع فيديو لأغانيه التي تم تسجيلها صوتيا بدون صور مشاهد أو أفلام، مع إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيسبوك وأنستغرام.

وتطمح أكاديمية حليم، من خلال البرامج التي ستسطّرها إلى التقريب بين كل محبي وعشاق الفن الجميل والطرب الأصيل، الذي يتجسد في مدرسة عبد الحليم حافظ، هذا الاسم الكبير الذي تحمله هذه المبادرة النوعية

وتدعو الأكاديمية بهذه المناسبة، كل المهتمين بالشأن الفني والثقافي بشكل عام، وعشاق عبد الحليم حافظ وأعماله الخالدة بشكل خاص، إلى الالتحاق بالمبادرة والانخراط فيها، والمساهمة الجماعية من أجل تطوير هذه الفكرة الرائعة التي ولدت صغيرة وصارت تخطو بثبات لترسيخ اسمها في عالم الفن.

ويأتي هذا الحفل بعد أن قرّر مجموعة من محبي وعشاق الراحل، الخالد بفنه وإبداعه الغني، للإعلان عن تدشين أكاديمية حليم.

أحيا الحفل مجموعة من الفنانين ومنهم الفنان يحيي صابر ويوسف جريفي والفنانة سلوى زينون والموسيقى سعيد علوي وذلك بحضور عدد كبير من الفنانين والموسيقيين

والمبدعين والاعلاميين.

http://ahdath-alyoum.com/2022/05/20/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%84%d9%83%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%b4%d9%87%d8%af-%d8%ad%d9%81%d9%84-%d8%aa%d8%a3%d8%b3%d9%8a%d8%b3-%d8%a3%d9%83%d8%a7%d8%af/

متابعة – علاء حمدي شهدت ” المملكة المغربية ” حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء وذلك بحضور محبي وعائلة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ ونخبة من النجوم والمبدعين وذلك تخليدآ لذكرى الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وأحياء فنه واغانيه. شهد الحفل مجموعة متنوعة من الفقرات الموسيقية والغنائية والكلمات التى بدأت بها البروفيسور امال بورقية مؤسسة أكاديمية حليم عبرت فيها عن سعادتها ببدء فعاليات الأكاديمية وتحدثت عن فكرة أكاديمية حليم وبرامجها وفعالياتها المختلفة. وقالت البروفيسور امال بورقية إن قيمة أكاديمية حليم تكمن في حملها لاسم فني كبير يعتبر قدوة وملهما لكل الشغوفين بالطرب الجميل بعدما رسخ لنفسه مسارا خاصا به مما جعله مدرسة رائدة في عالم الفن والطرب. وأكدت بورقية ان هذه المبادرة جاءت بناء على الرغبة القوية في المساهمة في إحياء تراث الفنان عبد الحليم حافظ، واستحضار أعماله الفنية ورصيده الغني وتقديمه كنموذج راق ومبدع يستحق التواجد في مختلف مجالات الحياة الفنية والإنسانية. واضافت البروفيسور آمال ان الأهداف التي وضعتها الأكاديمية في هذا الصدد تأتي من أجل تشجيع وتنظيم اللقاءات الثقافية والعلمية حول تراث عبد الحليم حافظ ونقل المعرفة وتبادلها ارتباطا بهذا الهرم الفني، سواء تعلق الأمر بحياته أو بإنجازاته، وذلك بهدف تقديم انتاج يساعد على فهم أفضل لمسار هذا الفنان الرائد. وإلى جانب ما سبق، فإن الأكاديمية ستعمل على التعريف بأعمال المواهب الشابة وبمبادراتهم، في كافة الأشكال الفنية المختلفة، مع دعمها قدر الإمكان لنجوم الغد من أجل شقّ طريقهم الفني الذي يستلهم إبداعاته من التراث الفني لعبد الحليم حافظ واستطردت بورقية ان الأكاديمية تعمل على إتاحة الفرصة للملايين من محبيه للالتقاء والتواصل وتقاسم المعرفة وإطلاق مشاريع في إطار الأكاديمية، مؤكدة على أنهم سيمثلون قوة ليست بالهيّنة وسيمكنهم أن يقدموا الكثير، لا سيما في الشقّ الإبداعي وعلى مستوى الإنتاج الفني لدعم تراث عبد الحليم حافظ والحفاظ عليه والترويج له، كما ستعمل الأكاديمية على نشر الإنتاجات والأعمال ذات الصلة لمختلف أعضائها وخطوات، تؤسس لها الأكاديمية بمجموعة من المبادرات، كما هو الحال بالنسبة لإطلاق موقع إلكتروني هو الأول من نوعه، الذي يحاول تجميع أعمال عبد الحليم حافظ، وقناة على اليوتيوب تقدم مقاطع فيديو لأغانيه التي تم تسجيلها صوتيا بدون صور مشاهد أو أفلام، مع إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيسبوك وأنستغرام. وتطمح أكاديمية حليم، من خلال البرامج التي ستسطّرها إلى التقريب بين كل محبي وعشاق الفن الجميل والطرب الأصيل، الذي يتجسد في مدرسة عبد الحليم حافظ، هذا الاسم الكبير الذي تحمله هذه المبادرة النوعية وتدعو الأكاديمية بهذه المناسبة، كل المهتمين بالشأن الفني والثقافي بشكل عام، وعشاق عبد الحليم حافظ وأعماله الخالدة بشكل خاص، إلى الالتحاق بالمبادرة والانخراط فيها، والمساهمة الجماعية من أجل تطوير هذه الفكرة الرائعة التي ولدت صغيرة وصارت تخطو بثبات لترسيخ اسمها في عالم الفن. ويأتي هذا الحفل بعد أن قرّر مجموعة من محبي وعشاق الراحل، الخالد بفنه وإبداعه الغني، للإعلان عن تدشين أكاديمية حليم. أحيا الحفل مجموعة من الفنانين ومنهم الفنان يحيي صابر ويوسف جريفي والفنانة سلوى زينون والموسيقى سعيد علوي وذلك بحضور عدد كبير من الفنانين والموسيقيين والمبدعين والاعلاميين.

https://tapleek.blogspot.com/2022/05/blog-post_280.html

شهدت ” المملكة المغربية ” حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء وذلك بحضور محبي وعائلة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ ونخبة من النجوم والمبدعين وذلك تخليدآ لذكرى الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وأحياء فنه واغانيه. شهد الحفل مجموعة متنوعة من الفقرات الموسيقية والغنائية والكلمات التى بدأت بها البروفيسور امال بورقية مؤسسة أكاديمية حليم عبرت فيها عن سعادتها ببدء فعاليات الأكاديمية وتحدثت عن فكرة أكاديمية حليم وبرامجها وفعالياتها المختلفة. وقالت البروفيسور امال بورقية إن قيمة أكاديمية حليم تكمن في حملها لاسم فني كبير يعتبر قدوة وملهما لكل الشغوفين بالطرب الجميل بعدما رسخ لنفسه مسارا خاصا به مما جعله مدرسة رائدة في عالم الفن والطرب. وأكدت بورقية ان هذه المبادرة جاءت بناء على الرغبة القوية في المساهمة في إحياء تراث الفنان عبد الحليم حافظ، واستحضار أعماله الفنية ورصيده الغني وتقديمه كنموذج راق ومبدع يستحق التواجد في مختلف مجالات الحياة الفنية والإنسانية. واضافت البروفيسور آمال ان الأهداف التي وضعتها الأكاديمية في هذا الصدد تأتي من أجل تشجيع وتنظيم اللقاءات الثقافية والعلمية حول تراث عبد الحليم حافظ ونقل المعرفة وتبادلها ارتباطا بهذا الهرم الفني، سواء تعلق الأمر بحياته أو بإنجازاته، وذلك بهدف تقديم انتاج يساعد على فهم أفضل لمسار هذا الفنان الرائد. وإلى جانب ما سبق، فإن الأكاديمية ستعمل على التعريف بأعمال المواهب الشابة وبمبادراتهم، في كافة الأشكال الفنية المختلفة، مع دعمها قدر الإمكان لنجوم الغد من أجل شقّ طريقهم الفني الذي يستلهم إبداعاته من التراث الفني لعبد الحليم حافظ واستطردت بورقية ان الأكاديمية تعمل على إتاحة الفرصة للملايين من محبيه للالتقاء والتواصل وتقاسم المعرفة وإطلاق مشاريع في إطار الأكاديمية، مؤكدة على أنهم سيمثلون قوة ليست بالهيّنة وسيمكنهم أن يقدموا الكثير، لا سيما في الشقّ الإبداعي وعلى مستوى الإنتاج الفني لدعم تراث عبد الحليم حافظ والحفاظ عليه والترويج له، كما ستعمل الأكاديمية على نشر الإنتاجات والأعمال ذات الصلة لمختلف أعضائها وخطوات، تؤسس لها الأكاديمية بمجموعة من المبادرات، كما هو الحال بالنسبة لإطلاق موقع إلكتروني هو الأول من نوعه، الذي يحاول تجميع أعمال عبد الحليم حافظ، وقناة على اليوتيوب تقدم مقاطع فيديو لأغانيه التي تم تسجيلها صوتيا بدون صور مشاهد أو أفلام، مع إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيسبوك وأنستغرام. وتطمح أكاديمية حليم، من خلال البرامج التي ستسطّرها إلى التقريب بين كل محبي وعشاق الفن الجميل والطرب الأصيل، الذي يتجسد في مدرسة عبد الحليم حافظ، هذا الاسم الكبير الذي تحمله هذه المبادرة النوعية وتدعو الأكاديمية بهذه المناسبة، كل المهتمين بالشأن الفني والثقافي بشكل عام، وعشاق عبد الحليم حافظ وأعماله الخالدة بشكل خاص، إلى الالتحاق بالمبادرة والانخراط فيها، والمساهمة الجماعية من أجل تطوير هذه الفكرة الرائعة التي ولدت صغيرة وصارت تخطو بثبات لترسيخ اسمها في عالم الفن. ويأتي هذا الحفل بعد أن قرّر مجموعة من محبي وعشاق الراحل، الخالد بفنه وإبداعه الغني، للإعلان عن تدشين أكاديمية حليم. أحيا الحفل مجموعة من الفنانين ومنهم الفنان يحيي صابر ويوسف جريفي والفنانة سلوى زينون والموسيقى سعيد علوي وذلك بحضور عدد كبير من الفنانين والموسيقيين والمبدعين والاعلاميين.

شبكة أخبر مصر

شهدت ” المملكة المغربية ” حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء وذلك بحضور محبي وعائلة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ ونخبة من النجوم والمبدعين وذلك تخليدآ لذكرى الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وأحياء فنه واغانيه.

شهد الحفل مجموعة متنوعة من الفقرات الموسيقية والغنائية والكلمات التى بدأت بها البروفيسور امال بورقية مؤسسة أكاديمية حليم عبرت فيها عن سعادتها ببدء فعاليات الأكاديمية وتحدثت عن فكرة أكاديمية حليم وبرامجها وفعالياتها المختلفة.

وقالت البروفيسور امال بورقية إن قيمة أكاديمية حليم تكمن في حملها لاسم فني كبير يعتبر قدوة وملهما لكل الشغوفين بالطرب الجميل بعدما رسخ لنفسه مسارا خاصا به مما جعله مدرسة رائدة في عالم الفن والطرب.

وأكدت بورقية ان هذه المبادرة جاءت بناء على الرغبة القوية في المساهمة في إحياء تراث الفنان عبد الحليم حافظ، واستحضار أعماله الفنية ورصيده الغني وتقديمه كنموذج راق ومبدع يستحق التواجد في مختلف مجالات الحياة الفنية والإنسانية.

واضافت البروفيسور آمال ان الأهداف التي وضعتها الأكاديمية في هذا الصدد تأتي من أجل تشجيع وتنظيم اللقاءات الثقافية والعلمية حول تراث عبد الحليم حافظ ونقل المعرفة وتبادلها ارتباطا بهذا الهرم الفني، سواء تعلق الأمر بحياته أو بإنجازاته، وذلك بهدف تقديم انتاج يساعد على فهم أفضل لمسار هذا الفنان الرائد.

وإلى جانب ما سبق، فإن الأكاديمية ستعمل على التعريف بأعمال المواهب الشابة وبمبادراتهم، في كافة الأشكال الفنية المختلفة، مع دعمها قدر الإمكان لنجوم الغد من أجل شقّ طريقهم الفني الذي يستلهم إبداعاته من التراث الفني لعبد الحليم حافظ

واستطردت بورقية ان الأكاديمية تعمل على إتاحة الفرصة للملايين من محبيه للالتقاء والتواصل وتقاسم المعرفة وإطلاق مشاريع في إطار الأكاديمية، مؤكدة على أنهم سيمثلون قوة ليست بالهيّنة وسيمكنهم أن يقدموا الكثير، لا سيما في الشقّ الإبداعي وعلى مستوى الإنتاج الفني لدعم تراث عبد الحليم حافظ والحفاظ عليه والترويج له، كما ستعمل الأكاديمية على نشر الإنتاجات والأعمال ذات الصلة لمختلف أعضائها
وخطوات، تؤسس لها الأكاديمية بمجموعة من المبادرات، كما هو الحال بالنسبة لإطلاق موقع إلكتروني هو الأول من نوعه، الذي يحاول تجميع أعمال عبد الحليم حافظ، وقناة على اليوتيوب تقدم مقاطع فيديو لأغانيه التي تم تسجيلها صوتيا بدون صور مشاهد أو أفلام، مع إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيسبوك وأنستغرام.

وتطمح أكاديمية حليم، من خلال البرامج التي ستسطّرها إلى التقريب بين كل محبي وعشاق الفن الجميل والطرب الأصيل، الذي يتجسد في مدرسة عبد الحليم حافظ، هذا الاسم الكبير الذي تحمله هذه المبادرة النوعية

وتدعو الأكاديمية بهذه المناسبة، كل المهتمين بالشأن الفني والثقافي بشكل عام، وعشاق عبد الحليم حافظ وأعماله الخالدة بشكل خاص، إلى الالتحاق بالمبادرة والانخراط فيها، والمساهمة الجماعية من أجل تطوير هذه الفكرة الرائعة التي ولدت صغيرة وصارت تخطو بثبات لترسيخ اسمها في عالم الفن.

ويأتي هذا الحفل بعد أن قرّر مجموعة من محبي وعشاق الراحل، الخالد بفنه وإبداعه الغني، للإعلان عن تدشين أكاديمية حليم.

أحيا الحفل مجموعة من الفنانين ومنهم الفنان يحيي صابر ويوسف جريفي والفنانة سلوى زينون والموسيقى سعيد علوي وذلك بحضور عدد كبير من الفنانين والموسيقيين والمبدعين والاعلاميين.

” المملكة المغربية ” تشهد حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء

شهدت ” المملكة المغربية ” حفل تأسيس أكاديمية حليم بالدار البيضاء وذلك بحضور محبي وعائلة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ ونخبة من النجوم والمبدعين وذلك تخليدآ لذكرى الفنان الراحل عبد صالحليم حافظ، وأحياء فنه واغانيه.

شهد الحفل مجموعة متنوعة من الفقرات الموسيقية والغنائية والكلمات التى بدأت بها البروفيسور امال بورقية مؤسسة أكاديمية حليم عبرت فيها عن سعادتها ببدء فعاليات الأكاديمية وتحدثت عن فكرة أكاديمية حليم وبرامجها وفعالياتها المختلفة.

وقالت البروفيسور امال بورقية إن قيمة أكاديمية حليم تكمن في حملها لاسم فني كبير يعتبر قدوة وملهما لكل الشغوفين بالطرب الجميل بعدما رسخ لنفسه مسارا خاصا به مما جعله مدرسة رائدة في عالم الفن والطرب.

وأكدت بورقية ان هذه المبادرة جاءت بناء على الرغبة القوية في المساهمة في إحياء تراث الفنان عبد الحليم حافظ، واستحضار أعماله الفنية ورصيده الغني وتقديمه كنموذج راق ومبدع يستحق التواجد في مختلف مجالات الحياة الفنية والإنسانية.

واضافت البروفيسور آمال ان الأهداف التي وضعتها الأكاديمية في هذا الصدد تأتي من أجل تشجيع وتنظيم اللقاءات الثقافية والعلمية حول تراث عبد الحليم حافظ ونقل المعرفة وتبادلها ارتباطا بهذا الهرم الفني، سواء تعلق الأمر بحياته أو بإنجازاته، وذلك بهدف تقديم انتاج يساعد على فهم أفضل لمسار هذا الفنان الرائد.

وإلى جانب ما سبق، فإن الأكاديمية ستعمل على التعريف بأعمال المواهب الشابة وبمبادراتهم، في كافة الأشكال الفنية المختلفة، مع دعمها قدر الإمكان لنجوم الغد من أجل شقّ طريقهم الفني الذي يستلهم إبداعاته من التراث الفني لعبد الحليم حافظ

واستطردت بورقية ان الأكاديمية تعمل على إتاحة الفرصة للملايين من محبيه للالتقاء والتواصل وتقاسم المعرفة وإطلاق مشاريع في إطار الأكاديمية، مؤكدة على أنهم سيمثلون قوة ليست بالهيّنة وسيمكنهم أن يقدموا الكثير، لا سيما في الشقّ الإبداعي وعلى مستوى الإنتاج الفني لدعم تراث عبد الحليم حافظ والحفاظ عليه والترويج له، كما ستعمل الأكاديمية على نشر الإنتاجات والأعمال ذات الصلة لمختلف أعضائها
وخطوات، تؤسس لها الأكاديمية بمجموعة من المبادرات، كما هو الحال بالنسبة لإطلاق موقع إلكتروني هو الأول من نوعه، الذي يحاول تجميع أعمال عبد الحليم حافظ، وقناة على اليوتيوب تقدم مقاطع فيديو لأغانيه التي تم تسجيلها صوتيا بدون صور مشاهد أو أفلام، مع إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيسبوك وأنستغرام.

وتطمح أكاديمية حليم، من خلال البرامج التي ستسطّرها إلى التقريب بين كل محبي وعشاق الفن الجميل والطرب الأصيل، الذي يتجسد في مدرسة عبد الحليم حافظ، هذا الاسم الكبير الذي تحمله هذه المبادرة النوعية

وتدعو الأكاديمية بهذه المناسبة، كل المهتمين بالشأن الفني والثقافي بشكل عام، وعشاق عبد الحليم حافظ وأعماله الخالدة بشكل خاص، إلى الالتحاق بالمبادرة والانخراط فيها، والمساهمة الجماعية من أجل تطوير هذه الفكرة الرائعة التي ولدت صغيرة وصارت تخطو بثبات لترسيخ اسمها في عالم الفن.

ويأتي هذا الحفل بعد أن قرّر مجموعة من محبي وعشاق الراحل، الخالد بفنه وإبداعه الغني، للإعلان عن تدشين أكاديمية حليم.

أحيا الحفل مجموعة من الفنانين ومنهم الفنان يحيي صابر ويوسف جريفي والفنانة سلوى زينون والموسيقى سعيد علوي وذلك بحضور عدد كبير من الفنانين والموسيقيين والمبدعين والاعلاميين.

La ville de Casablanca à l’abrité, jeudi 19 mai, la cérémonie d’inauguration de Halim Academy, en commémoration de la mémoire du regretté artiste Abdel Halim Hafez, de la renaissance de son art et de ses chansons. Ce rendez-vous s’est déroulé en présence des fans, stars, créateurs, journalistes et la famille du regretté artiste Abdel Halim Hafez.

S’invitant à cette occasion, la fondatrice de Halim Académie, Pr Amal Bourqia, a exprimé son bonheur de décliner l’idée de l’Académie Halim, ses divers programmes et événements .

La valeur de Halim Academy réside dans le fait qu’elle porte un grand nom artistique, considéré comme un modèle et une source d’inspiration pour tous ceux qui sont passionnés par la belle musique.

Il s’agit notamment de contribuer à la renaissance de l’héritage de l’artiste Abdel Halim Hafez, d’évoquer ses œuvres ainsi que son riche équilibre, de le présenter comme un modèle raffiné et créatif digne d’être présent dans divers domaines de la vie artistique et humaine.

Les objectifs fixés par l’académie s’articulent autour de l’encouragement et l’organisation de rencontres culturelles ainsi que scientifiques sur le patrimoine d’Abdel Halim Hafez, le transfert et l’échange de connaissances en rapport avec cette pyramide artistique, qu ‘elle soit liée à sa vie ou à ses réalisations, dans l’espoir d’offrir une production qui aide à mieux comprendre le parcours de cet artiste pionnier, at-elle dit.

L’académie s’attachera, at-elle ajoutée, à faire découvrir les œuvres de jeunes talents et leurs initiatives, sous toutes les formes artistiques, tout en soutenant au maximum les stars de demain afin de forger leur parcours artistique inspiré du patrimoine artistique d ‘Abdel Halim Hafez.

Bourqia a déclaré que l’académie s’emploie à offrir l’opportunité à des millions de ses fans de se rencontrer, de communiquer, de partager des connaissances et de lancer des projets dans le cadre de l’académie, faisant qu’ils représentent une force non négligeable et pourrait offrir beaucoup, notamment dans l’aspect créatif et au niveau de la production artistique pour soutenir, préserver et promouvoir le patrimoine d’Abdel Halim Hafez.

Qui plus est, l’Académie a mis en place un ensemble d’initiatives, à savoir le lancement d’un site Internet – qui tente de compiler les œuvres d’Abdel Halim Hafez – et d’une chaîne YouTube, la création de pages sur les sites de réseaux sociaux, notamment Facebook et Instagram.

A travers ses programmes, Halim Academy aspire à réunir tous les amoureux des beaux-arts et de la musique authentique, ce qui est incarné dans l’école Abdel Halim Hafez, le grand nom que porte cette initiative qualitative.

Pour clore, l’Académie invite tous ceux qui s’intéressent aux affaires artistiques et culturelles en général, les fans d’Abdel Halim Hafez et de ses œuvres immortelles en particulier, à se joindre à l’initiative et à s’y engager, à contribuer collectivement au développement de cette idée qui est née petite et qui n’a cessé de progresser pour donner son nom dans le monde de l’art.

source : https://fnh.ma/article/actualite-culturelle/halim-academy-une-ecole-de-premier-plan-dans-le-monde-de-l-art-et-de-la-musique